Palestinian Journalists S.

نقابة الصحفيين الفلسطينيين

تهنئة بفوز  رئيس نقابة الصخفيين الفلسطينيين في عضوية اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي للصحفيين

 كوثر سلام – النمسا – نتقدم بأحر التهاني والتبريكات إلى الأخ رئيس نقابة الصحفيين الفلسطينيين الدكتور عبد الناصر النجار

والوفد المرافق له

إلى مؤتمر الفدرالية الدولية للصحافيين

IFJ

الذي عقد في قلعة دبلن – العاصمة الأيرلندية ما بين 4 – 7 حزيران الجاري – 2013 

حيث فاز نقيب الصحفيين عبد الناصر النجار كممثل لنقابة الصحفيين الفلسطينيين بعضوية

مستشار في اللجنة  التنفيذية للاتحاد الدولي للصحفيين

ب 283 صوتا

وحل  النجار في المرتبة الأولي بين 16 دولة أخرى فازت بعضوية مستشار في اللجنة التنفيذية للنقابة الدولية

ونتقدم بالتهنئة لجميع الأخوة الزملاء الصحفيين

بهذا الفوز العظيم الذي وضع نقابة الصحفيين كمؤسسة وطنية

في مقدمة وكبرى المؤسسات النقابية الدولية

الإتحاد الدولي للصحفيين

ومعا وسويا من أجل النهوض في نقابتنا

والدفاع عن حقوقنا من أجل إعلام وطني فلسطيني حر

وذلك حتى إقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف

كاملة غير منقوصة


دان رئيس نقابة الصحفيين الفلسطينيين الدكتور عبد الناصر النجار إعتداء قوات الشرطة الفلسطينية والأمن بلباس مدني على الصحفيين الفلسطينيين, ومنعهم من تغطية الأحداث خلال مسيرتي يوم السبت  30 حزيران – والأحد الأول من تموز 2012 في رام الله. وقال نقيب الصحفيين بأن الإعتداء على الصحفيين يعتبر تراجعا واضحا عن الألتزامات التي أعلنتها الحكومة وقيادة الشرطة سابقا, والتي تعدت فيها ضمان حرية عمل الصحفيين وتسهيل مهامهم في تغطية الأحداث

كما دعت نقابة الصحفيين للاعتصام غدا الساعة الحادية عشرة صباحاً  الموافق 3/7/2012،، أمام وزارة الداخلية في مدينة رام الله/ البالوع ، احتجاجاً على سياسة تكميم الأفواه، ومصادرة حرية التعبير من قبل ولتعزيز وتقوية العمل الصحافي ومساندة من تم الاعتداء عليهم

وفيما أدناه النص الكامل لتصريحات نقيب الصحفيين الفلسطينيين

من جهة ثانية وصف مسؤول ملف الحريات في نقابة الصحفيين محمد اللحام في تعقيبه على الاعتداء بحق الصحفيين الواقعة بانها سيئة ومشينة، في وقت جرى اعتقال المصور الصحافي أحمد مصلح خلال تغطيته قبل أن تفرج عنه، كما صادرت معدات التصوير الخاصة بالصحفي أحمد عودة لمدة ساعتين، كما تم الاعتداء على مصور وكالة “رويترز” التلفزيونية سائد الهواري بالضرب

وقال اللحام في تصريح خاص لـ”معا” ان ما حدث بالامس واليوم ما هو الا سلوك خارج عن العرف والمنطق والقانون وهو يسئ  للشرطة الفلسطينية ولحرية التعبير ويندرج في خانة قمع الحريات وهو ما نرفضه ونستهجنه كنقابة

وطالب اللحام المستوى السياسي بالتدخل لخطورة الموقف وقال ان على الرئيس التدخل ومحاسبة كل من اجتهد بشكل خاطئ في التعامل مع الصحفيين والصحفيات بشكل مخجل ومهين، مؤكدا ان نقابة الصحافيين سيكون لها موقف وخطوات لاعلاء الصوت بحق الانفلات الحاصل بحق الحالة الاعلامية


كتلة “التحالف المهني الديمقراطي” تنسحب من اجتماع نقابة الصحفيين الأول

رام الله  – من أيسر جبيل – إنسحب ممثلو “التحالف المهني الديمقراطي” الخمسة في الامانة العامة لنقابة الصحفيين الفلسطينيين من اجتماعها الاول، مساء اليوم الاثنين، احتجاجاً على ما وصفوه “نهج التفرد والاستحواذ، الذي تمارسه قائمة نقابة مهنية للجميع

وقال عضو “التحالف المهني الديمقراطي” في الأمانة العامة، عمر نزال في تصريح لـ: “الانسحاب كان من الاجتماع فقط، فهم لم يستقيلوا من النقابة (اعضاء التحالف المهني)، وهم ينتظرون ردود الأفعال على الانسحاب، وعليها سيقررون الخطوات القادمة، نافياً نيتهم الاستقالة في الوقت الحالي

وأشار نزال الى انه تم تجاهل كتلته من “المواقع الادارية الفاعلة” ما دفعه لهذه الخطوة الاحتجاجية

وجاء في بيان صدر عن التحالف ان قائمة ” نقابة مهنية للجميع “، “استأثرت بجميع المناصب الادارية في المجلس الاداري خلال اجتماعه الأول مستندة الى غالبيتها العددية في المجلس، و تستمر في توزيع المناصب الادارية واللجان الفاعلة في الأمانة العامة، ما يعكس توجهاً لضرب العمل المشترك والاسس النقابية المتعارف عليها، ورفض مبدأ الشراكة الوطنية والنقابية

وقال التحالف في بيانه: “ان نقيب الصحفيين اتخذ موقفاً منفرداًدون الرجوع إلى قرار من الأمانة العامة او التشاور مع اعضائها، وعدم الإلتزام بموقف النقابة، القاضي بمقاطعة جائزة الحكومة لحرية الصحافة، وأعلن عن ذلك أمام رئيس الوزراء دون مراعاة لموقف الاجماع الذي اتخذته اللجنة الممثلة لكافة القوائم، والمكلفة بمتابعة قضية الزميل يوسف الشايب، ما خلق ارباكاً لدى الصحفيين واعضاء الأمانة العامة

من جانبه اتهم نقيب الصحفيين، عبد الناصر النجار نزال بأنه “إفتعل هذه القضية لعدم حصوله على منصب نائب النقيب

وقال في تصريح خاص لـ ” القدس” “إن كتلة التحالف، لم تتقبل العملية الديمقراطية، وتسعى نحو مصالحها الفردية


نقابة الصحفيين الدولية تدين أعتقالات الصحفيين الفلسطينيين

IFJ Calls for Release of Palestinian Journalist Held over Protection of Sources

The International Federation of Journalists (IFJ) today called for the immediate release of Palestinian journalist Yousef al Shayib, who has been sentenced to fifteen days behind bars after he refused to disclose his sources for a story over alleged corruption in the Palestinian Authority’s diplomatic mission to France.

“The protection of sources is universally accepted as an essential tenet of independent reporting,” said IFJ President Jim Boumelha. “Journalists the world over will be outraged that Shayib has been sentenced for upholding such a basic principle. He has no case to answer and should be released immediately.”

The Palestinian Journalists’ Syndicate (PJS), an IFJ affiliate, said that both the Palestinian Authority’s Foreign Ministry and its diplomatic mission to France brought a lawsuit against Shayib, a well-known journalist in Palestine, following an article he had published in Al-Ghad, a Jordanian newspaper he works for.  He was initially held for two days by the authorities in Palestine who wanted to know the source of the information in the article, alleging corruption on the part of the Palestinian envoy in Paris. He refused to cooperate and a court ordered on Wednesday that he be detained for 15 days.

The PJS, which also condemned his detention, decided to boycott the Palestinian Authority’s press freedom award and called on all journalists to follow suit, in solidarity with Shayib.

The IFJ fully supports the PJS’ stand and warns that this measure is likely to lead to self -censorship and undermine public trust in the Palestinian media, thus restricting their ability to inform the citizens on their leaders’ conduct in public office.

“Failure to enforce the confidentiality of journalists’ sources will allow powerful figures to evade legitimate scrutiny,” added Boumelha. “This is not only bad for press freedom but also for democratic rule


نقابة الصحفيين الفلسطينيين تدين إعتقال الصحفيين وتطالب في الإفراج عنهم

دانت نقابة الصحفيين الفلسطينيين ومقرها رام اعتقال الصحفي يوسف الشايب وطالبت في الإفراج الفوري عنه ودعت النقابة إلى مقاطعة جائزة الحكومة لحرية التعبير    
واعلنت النقابة في بيان نشرته على صفحتها الإلكترونية يوم الثامن والعشرين من شهر آذار الماضي مقاطعتها  لجائزة حرية الصحافة للعام 2012 التي اطلقتها الحكومة أمس ، ودعت كافة الصحافيين إلى عدم التعامل معها وعدم التقدم لها

واكد نقيب الصحفيين الدكتور عبد الناصر النجار انه سيعمل جاهدا على إطلاق سراح الصحفيين المعتقلين. وقال بأن عملية الإعتقال قد جاءت لدى مشاركته في مؤتمر للصحفييم في المغرب

جاء ذلك على خلفية قرار محكمة الصلح في رام الله اليوم بتمديد توقيف الزميل يوسف الشايب لمدة 15 يوما بناء على طلب النيابة العامة ، وعلى خلفية الشكوى المقدمة ضده بسب اداءه لدوره المهني في تقرير صحفي كان قد نشره في جريدة الغد الاردنية حول وجود شبهات فساد في السفارة الفلسطينية في فرنسا

ودعت النقابة في بيان أصدرته في ختام إجتماع طاريء عقدته اليوم كافة الصحافيين ووسائل الاعلام الفلسطينية إلى إيلاء قضية الشايب اهمية خاصة وابرازها باعتبارها قضية رأي عام وضرب لحرية العمل الصحافي وحرية التعبير ، وثمنت موقف الشايب بتمسكه بحقه المكفول بموجب قانون المطبوعات والنشر بعدم الكشف عن مصادر معلوماته التي استند اليها في تقريره الا بقرار من المحكمة

وأعتبرت النقابة أن هذا اليوم هو يوم أسود بحق حرية الصحافة والصحافيين ، مؤكدة ان قرار تمديد توقيف الشايب ورفض الافراج عنه بكفالة يعتبر مغالاة باستخدام الصلاحيات القانونية ويشكل سابقة في تاريخ الصحافة الفلسطينية ، مع تأكيدها على احترامها للقانون ومواصلة النظر في قضية الشايب وهو حراً طليقاً إلى أن يبت القضاء في الشكوى المقدمة

ودعت النقابة كافة الصحافيين إلى مواصلة تضامنهم والتفافهم حول الزميل الشايب الذي أعلن خلال المحكمة اليوم بدء اضراب مفتوح عن الطعام . وفي السياق ذاته قررت النقابة ارسال رسائل عاجلة إلى كل من وزارة الخارجية ورئيس الوزراء  د. سلام فياض تطالبهم فيها بسحب الشكوى المقدمة وأجلاء التناقض بين دعو  وسياسيين في رام الله يدينون تدخلها في الإعتقال

وكانت نقابة الصخفيين قد ارسلت مندوبين عنها لحضور جلسات التحقيق مع الصحفيين الشايب وعبد المجيد

من جهتها استنكرت الاوساط السياسية في رام الله ما سمته “بالممارسات” التي تصدر عن نقيب الصحفيين عبد الناصر النجار, والمقصود بها دفاعه المشروع عن أضاء النقابة التي يرأسها, وهي أقوى جسم صحفي ومهني في فلسطين, وكذلك عن بعض الاشخاص (ويقصد حملة التضامن الصحفي والمؤسساتي الواسع مع الصحفيين ومطالبة السلطة في إطلاق سراحهم) الذين حوّلوا قضية “التشهير والتطاول” بشهيد فلسطيني الى قضية حرية رأي في سابقة خطيرة لم تشهدها الساحة الفلسطينية منذ اقامة السلطة الوطنية الفلسطينية حتى الآن


اليوم الأول من أبريل 2012

إعتقال الصحفي طارق خميس مراسل وكالة “زمن برس” أثناء تواجده بمدينة البيرة في الضفة الغربية

إعتقل اليوم الأحد 1 إبريل 2012, جهاز الأمن الوقائي التابع للسلطة الفلسطينية الصحفي  خميس يتهمة كتابة تعليق على صفحته الخاصة فيس بوك انتقد فيه أعتقال زميلته الصحفية الدكتور عصمت عبد المجيد  قبل أيام في الضفة الغربية بتهمة “إطالة اللسان”. وكتب الزميل خميس يقول: “إذا كانت دعوتها (الصحافية عصمت) لحل السلطة تطاول لسان .. فإذاً معاً لحملة تطويل اللسان

وخميس هو الصحافي الثالث الذي تعتقله الأجهزة الأمنية الفلسطينية بعد الزميلين يوسف الشايب وعصمت عبد الخالق منذ الأسبوع الماضي، وسط مخاوفها من الأعلام الذي بدأت ترى فيه تهديدا وتقويضا لسلطتها ولعناصر الفساد العاملين تحت لوائها, وفي خطوة  إستباقية تحذيرية منها لمجموع الصحفيين بعدم التضامن مع المعتقلين. يذكر أن وسائل الإعلالم التابعة للسلطة أحجمت عن نشر أخبار الأعتقالات التي تلت إعتقال الزميل الشايب وذلك على ضوء التعليمات الصادرة إليها من قبل عناصر الأجهزة الأمنية

وتقول السلطة الفلسطينية إن الإعتقالات جرت بناء على مخالفة الصحافيين للقانون وتوجيههم اتهامات من دون الإستناد لأدلة. وفي الحقيقة أن أقوالها غير صحيحة وهناك مجلدات من الإدانة في قضايا فساد لم تعتقل السلطة على أثرها أي عنصر من عناصرها المتورطين في تلك القضايا

وأكدت مصادر صحفية أن أشخاصًا من جهاز الأمن الوقائي إقتحموا إجتماع الملتقى الثقافي العربي بمدينة البيرة وقاموا في عتقال الصحفي خميس أثناء تواجده داخل القاعة في ساعات العمل واقتادوه إلى جهة مجهولة, الأمر الذي يشكل فضيحة في تاريخ الصحافة وأنتهاك الحريات الصحفية واستكمالا للسياسة الإعتقال الصهيونية التي مورست ضد الصحفيين على مدى ما يزيد عن 64 عاما


بهدف التخويف

حملة إعتقالات تواصلها السلطة الفلسطينية ضد الكوادر الإعلامية

في الضفة الغربية

في خطوة غير مسبوقة وغير مسؤولة تشير إلى مدى التخبط في النهج السلطوي الفلسطيني

في الضفة الغربية

اقدمت السلطة الفلسطينية في اول ردة فعل لها على التضامن مع الصحفي الفلسطيني

المخضرم يوسف الشايب المعتقل لديها في دهاليز السجون منذ

الثامن والعشرين من شهر آذار الماضي

في اعتقال الزميلة  الصحفية الدكتورة

عصمت عبد الخالق

التي كانت قد كتبت خبرا حول اعتقاله على صفحتها الخاصة في الفيس بوك

وهي ليست صفحة إلكترونية متاحة للعامة

فعلق أحد زوار صفحتها على إعتقاله موجها النقد للسلطة الفلسطينية ورئيسها ومطالبا في خلها

وقد خذفت الزميلة عبد الخالق التعليق فور كتابته

إلا ان السلطات الامنية (الأمن الوقائي) في رام الله أقدمت على اعتقالها

ومددت توقيفها وحجزها في السجن لمدة 15 يوما اعتبارا من 29-3-2012

ووجهت إليها تهمة “إطالة اللسان ونشر أخبار كاذبة وكتابة تعليقات تدعو إلى حل السلطة

وجميعها تهم معمول بها في الأنظمة الديكتاتورية العربية التي بدأت تتهاوى في العامين المنصرمين

ووفقاً للمعلومات المتوفرة لدينا، فإن النيابة العامة رفضت يوم الخميس الموافق 29-3-2012م إطلاق سراح الصحفية عبد الخالق بكفالة، وأصدرت قراراً بتمديد احتجازها مدة (15 يوما) إضافية، وأمرت باحتجازها في غرفة خاصة بالسجن في معزل عن السجينات الجنائيات، في سابقة هي الأولى التي تحدث مع صحفية فلسطينية

وقال عضو نقابة الصحافيين نهاد أبو غوش، الذي حضر التحقيق مع الصحافية عبد الخالق في مقر النيابة العامة: “قدّم جهاز الأمن الوقائي شكوى ضد الصحافية عبد الخالق يتهمها فيها بإطالة اللسان ونشر أخبار كاذبة والتحريض على الوحدة الوطنية وكتابة تعليقات تدعو إلى حل السلطة
ونسب الأمن الوقائي في الشكوى التي قدمها بعض الإقتباسات التي فيها إساءات وتعليقات ضد الرئيس محمود عباس، لكن عبد الخالق نفت نفيا قاطعا أن تكون قد كتبتها، بل قالت انه تم وضعها على صفحتها الشخصية التي تضم مئات الأصدقاء، وأنها قامت في حينه بشطب هذه التعليقات
وأضاف: “حضرت التحقيق بصعوبة وتم منعي من الكلام، والمشكلة أن النيابة العامة لم تميز بدقة بين الموقع الالكتروني والحساب على “فايس بوك”، حيث خلطت النيابة بين الاثنين، علماً أن عبد الخالق لديها صفحة شخصية على الفيس بوك، وليس موقعاً إلكترونياً، وبعد هذا الخلط الفاضح بين الاثنين طلبت من النيابة إحضار خبير في النشر الإلكتروني لمعرفة الفرق بين الاثنين

جدير بالذكر بان السلطة الفلسطينية طلبت من ألمانيا في إجتماع الدول الداعمة للسلطة الفلسطينية تمويل بناء سجن للنساء في أريحا, حيث وعدت العجوز الشمطاء أنجير ميركل ببناء السجن الذي سينتهي العنل به في نهاية عام 2012 وذلك وفقا للنشرات الأخبارية التي بثتها وكالة الأنباء الألمانية حول الخبر التعيس


كوثر سلام

تضامنا

مع الزميل يوسف الشايب

المعتقل لدى السلطة الوطنية الفلسطينية

الأخوة الزملاء الصحفيين

تحية وتقدير وبعد

ليس معقولا او مقبولا ان نقبل باي شكل من الأشكال في تلفيق وتفصيل التهم إلينا تحت طائلة ما يسمى في القانون الغائب والمغيب والذي يظهر فجأة تحت الطلب كلما اوعز إليه رموز الفساد وكلما أدى صحفي رسالته الأخلاقية بمهنية عالية وكشف المستور في “إقطاعيات ومؤسسات فاشلة بكل معنى الكلمة يديرها ازلام محسوبين على فلان وعلان من المتحكمين في رقاب الشعب الفلسطيني”. ايها الزملاء الكرام: اليوم بالنسبة إلينا هو يوم التحدي والرفض لسياسة الإعتقال والملاحقة والتحقيق والتعذيب للصحفيين وأصحاب القلم الأمين. وعلينا بكل ما أوتينا من قوة ان نقول لا ونصر على قول كلمة لا والتصدي لسياسة التخويف وكم الأفواه. ليس معقولا ان نتغاضى عن بوادر نظام ديكتاتوري يولد تحت غطاء تحرير فلسطين من الأحتلال الصهيوني, ومن ثم نقبل بايقاع الظلم والقهر على أنفسنا وقدسية كلماتنا. ليس معقولا ان ندين ونند في ممارسات الأحتلال الصهيوني ضد الصحافة والصحفيين ومن ثم تخرس افواهنا وأقلامنا في مواجهة الظلم الواقع علينا من ظل قوانين بالية عفى عليها الزمن

فان كان الأمر يجري هكذا ونحن والسلطة الفلسطينية ما زلنا تحت الإحتلال الصهيوني بكل معنى الكلمة. اي ليسن لدينا سلطة حقيقية على أرض الواقع, فماذا سيجري لنا غدا فيما لو تحررت فلسطين؟؟ هل سننتظر قرنا حتى نثور كما ثار الزملاء الصحفيين التونسيين؟؟؟

 في إعتقادي ان التصدي لما يجري من إعتقالات وتحقيقات مع الصحفيين من قبل النائب العام (وهو أيضا فاسد وابنه الذي يدرس لدينا في النمسا وتنفق عليه الملايين … هو أكبر دليل على ذلك)؟؟؟

ايها الأخوة الزملاء: ما ذكره الزميل الشايب في تقريره حول الفساد في سفارات فلسطين هو غيض من فيض. والحقيقة ان الفساد أصبح عنوانا للسفارات الفلسطينية في معظم الدول؟؟؟ وقد أرسلت مرارا عدة كتب الى مكتب رئيس الوزراء, ووزارة خارجيته, وإلى حركة فتح طالبتهم فيها إحترام فلسطين والنضال الفلسطيني ودماء الشهداء والجاليات الفلسطينية والديار التي يقيمون فيها سفاراتهم, ووضع النقاط على الحروف وتطهير السفارات من السكرتيرات الشقراوات من عناصر اجهزة المخابرات المزروعة لديهم في مكاتبهم ممن توكل اليهن كل كبيرة وصغيرة في المراسلات الداخلية للسفارات وذلك بسبب الأمية والجهل التي يعاني منها السفراء والقناصل الفلسطينين مممن لا يتحدثون بلغة البلاد التي يعملون فيها, وحتى فان بينهم الكثيرين ممن لا يجيدون الحديث باللغة العربية؟؟؟ ومع ذلك فانني لم اتلق اي إجابة على رسائلي مممن كتبت لهم حول الأمر وجميعهم في موقع المسؤولية والقرار. وببساطة هناك (مافيا) تعمل في مواقع صنع القرار وتصر على بقاء شلل من رموز الفساد والجهلة ممثلين لفلسطين في الخارج. ولا أدري عما إذا كانت بطون الأمهات الفلسطينيات قد امحلت من إنجاب الكفاءات القادرة على تحمل المسؤولية في ظل وقت يتكالب فيه ممثلي سفارات المؤسسة الصهيونية إسرائيل على تجنيد كل طاقاتهم في الخارج من أجل تجميل وجه الإحتلال الصهيوني واستقطاب وتجنيد الشعوب والدول التي يعملون فيها لصالح إسرائيل على حساب القضية الفلسطينية وحقوقنا الوطنية المشروعة التي يجري التفاوض عليها وهي حقوق منصوص عليها في القوانين الدولية وغير قابلة للتفاوض

ببساطة قضية إعتقال الصحفي الشايب لن تتوقف عند اعتقاله ولن تحقق اهداف التخويف المرجوة منها, بل انها هي الشرارة التي انطلقت  لتكشف النقاب عن الغسيل الوسخ والقذر ليس فقط في سفارة فلسطين في باريس فقط بل في كل سفارات فلسطين ومؤسساتها في الخارج. وعلى مسؤولي السلطة واخواننا الشرفاء في حركة فتح وهم كثرة ان يختاروا ما بين تصويب الأوضاع في الخارج ووقف المحسوبيات ومحاسبة المتورطين في تشويه سمعة فلسطين (وعندها سنقف جميعا لندافع عن سلطتنا وعنهم قلبا وكلمة), وإما ان تبقي على العفن في سفاراتها ومؤسساتها وعندها لن نتوانى في كشف المستور

ومعا وسويا من اجل حرية الكلمة ومساندة الزملاء الصحفيين حتى تحرير فلسطينين وووقف سياسة الإعتقال والتخويف للصحفيين. وما يجري من الزميل يوسف الشايب اليوم سيجري غدا مع كل صحفي منا إذا تجاهلنا خطورة الحدث. واعتقد اننا لن نسعد بذلك . فالنقف وقفة رجل واحد ونتوحد من أجل فلسطين وانفسنا وقدسية عملنا الصحفي, ففلسطينيتنا اقوى من انتمائاتنا السياسية. ومصداقية كلماتنا هي عنوان انتمائنا لإرضنا وشعبنا وهويتنا وفلسطيننا, وليس عنوانا لإنتمائنا لفلان وعلان. ونحن لا نعادي ايا منهم ولسنا ضد السلطة الفلسطينية ما دامت سلطة مع الشعب, ولكن كلمة الحق يجب ان تقال


انتخابات نقابة الصحفيين الفلسطينيين

Saturday, 10 March 2012

اليوم لم يفز احدا في نقابة الصحفيين الفلسطينيين، بل فاز النظام الداخلي الجديد، فاز نظام التمثيل النسبي، الذي الغى عقدة سحق المقاعد او الاغلبية الاتوماتيكية، او نسبة الحسم التي تلغي اصغر الكتل، اليوم فاز كل الفلسطينيين، فاز الوطنيون واليساريون والمستقلون، نجحت يسارية ماجد ابو شرار وفكرة محمود درويش وهوية غسان كنفاني ودماء عمر القاسم، وعلى القيادة السياسية الفلسطينية ان تقرأ انتخابات نقابة الصحفيين …جيدا وتؤسس لنظام جديد يصهر كل الناس في هوية سياسية جديدة تحمل الدينيين واللادينيين الى مكانتهم الحزينة تحت الشمس

حيث فازت قائمة ‘نقابة مهنية للجميع’، بأكثر من ثلثي أصوات الناخبين في انتخابات نقابة الصحافيين التي جرت، تقرير لجنة الاشراف على انتخابات نقابة الصحفيين 2012

عدد الأعضاء الذين يحق لهم الاقتراع :   1003

عدد المقترعين :  809

عدد الاصوات الملغاة : 16

عدد الاصوات الصحيحة  : 793

وبلغت نسبة المقترعين :80.6 % من الذين يحق لهم الاقتراع

نتيجة الاصوات حسب القوائم:

قائمة نقابة مهنية للجميع :  600 صوت

قائمة التحالف المهني الديمقراطي : 128 صوت

قائمة الصحفي المستقل :  65 صوت

وبناء على توزيع المقاعد حسب نظام ” سانت لوجهان” يتم توزيع المقاعد على النحو التالي:

أولا : المجلس الاداري وعدد أعضاءه 63 عضوا

قائمة نقابة مهنية للجميع 48 مقعدا

قائمة التحالف الديمقراطي 10 مقاعد

قائمة الصحافي المستقل  5 مقاعد

ثانيا : الامانة العامة وعدد اعضاءه (21) عضوا

قائمة مهنية للجميع :  (16) عضوا

قائمة التحالف المهني الديمقراطي (3) أعضاء

قائمة الصحافي المستقل : (2) عضوين

وبهذا تعلن لجنة الاشراف عن النتائج الاولية وفتح باب الطعون لمدة ثلاث ايام اعتباراً من اليوم الاحد الموافق 11-3-2012وحتى الساعة الثانية ظهراً يوم الاربعاء الموافق 14-3-2012

أعضاء لجنة الاشراف

د.طالب عوض –رئيس اللجنة –خبير انتخابات

محمود زيادة-اتحاد النقابات المستقلة

ياسر علاونه- الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان

المحامي محمد وائل سليم- نقابة المحامين

ريما كتانة نزال

يحيى أبو شريف

محمد النوباني


تهنئة بفوز نقابة مهنية للجميع

بكل فخر واعتزاز

نتقدم بالتهنئة إلى الزملاء الصحفيين أعضاء الهيئة الأدارية الجديدة

الفائزين في

قائمة نقابية مهنية للجميع

 في نقابة الصحفيين الفلسطينيين في الوطن المحتل فلسطين

حيث جمعت القائمة بين الوطنيين واليساريين والديمقراطيين

في الأنتخابات الأخيرة التي جرت

يوم السبت الماضي الحادي عشر من شهر آذار الجاري

كما نتقدم بالتهنئة إلى الأخوة والزملاء أعضاء الهيئة العامة في النقابة

الذين شاركوا في الإقتراع بعد أن وحدوا ما بين

  شطري الوطن في الضفة وقطاع غزة

خلال توجههم إلى صناديق الإقتراع

كوثر سلام / راديو رنزي

http://www.kawther.info/wpr/


في رسالة موجهة إلى نقابة الصحفيين قبيل إنعقاد مؤتمرها العام

بسم الله الرحمن الرحيم

التاريخ: 10 آذار 2012

من كوثر محمود سلام  / عضو نقابة الصحفيين رقم 605

الأخوة الزملاء أعضاء نقابة الصحفيين الفلسطينيين المحترمين

ابارك لكم من كل قلبي إنجاز ترتيبات عقد المؤتمر العام لنقابة الصحفيين الفلسطينيين لهذا العام 2012, وأهنأ جميع الأخوة والأخوات الزملاء هذه التظاهرة الديمقراطية الوطنية الإعلامية, وأشد على اياديكم من أجل مواصلة النهوض المستمر بنقابتنا العريقة, وأود أن أشارككم هذه التظاهرة رغم بعد المسافات شاكرة للجنة الاشراف جهدها المبذول من أجل ضمان مشاركة اعضاء النقابة في الوطن وخارجه, واتخاذها الاجراءات الكفيلة من أجل ضمان انتخاب جميع الصحافيين الأعضاء المنتسبين للنقابة

وبناء على ذلك فإنني أدلي من حيث مقر إقامتي المؤقت في النمسا / فينا في صوتي الإنتخابي لصالح

قائمة: نقابة مهنية للجميع

واقبلوا مني فائق الإحترام والتقدير

تلفون: محذوف أثناء النشر

kawther_salam [at] kawther [dot] info

مرفق صورة عن بطاقة العضوية, الهوية وجواز السفر


الزملاء أعضاء الامانة العامة

تحية طيبة وبعد

مرفق محضر اجتماع الامانة العامة الرابع ، يرجى الاطلاع عليه لتوقيعه في الاجتماع المقبل

مع التحية

أمانة السر

الرقم : ____10/3_________
التاريخ:__يوم الاثنين : 10-6-2010 / الساعة 12 ظهرا
محضر الاجتماع الرابع للأمانة العامة

الحضور: عبد الناصر النجار، راجح تلاحمة، نبهان خريشة، وفاء ابو غوش، مفلح نادي، عمر نزال، حسن عبد الجواد، منتصر حمدان، صالح مشارقة، احمد صيام، خلود عساف ’ عوض عوض (مستمع). يوسف الاستاذ ’ بسام درويش ’ سامي العجرمي ’ تحسين الاسطل ’ امل طومان ’ وجيه ابو ظريفة

الغياب: 1-    عصام ابو بكر وقد ابلغ عن غيابه مسبقا لسبب قاهر. 2 –    محمد الباز وقد ابلغ عن غيابه مسبقا لسبب قاهر

تأسيس صندوق التكافل
البدء في بإصدار بطاقات الصحفيين
مناقشة التسلم والتسليم في غزة

المداولات:
عبد الناصر: شاركنا في مؤتمر كاديز’ واجهتنا صعوبة كبيرة في المشاركة ’ نجحنا في الاشتراك وفزنا بموقع عضو اللجنة التنفيذية لاتحاد الصحافيين الدوليين ’ وقبل المشاركة علمنا ان الاردن ستنافسنا بدافع من النقيب السابق ’ ولكننا تغلبنا على هذه المؤامرة
التي كانت تستهدف افشال الامانة العامة الجديدة.شاركنا بمهنية “انا والاخ نبهان خريشة والاخ يوسف الاستاذ”وبذلنا جهدا كبيرا وحققنا فوزا كبيرا وانهزمت اسرائيل , تلقينا تهاني من الرئيس وتلقينا دعم من كتل صحفية

تسلمنا من الطوباسي النقيب السابق بعد ازمة كاديز ختمين ومغلف اوراق

خلود بدات: بمناقشة شروط العضوية وقالت اول شرط ان يكون فلسطيني

نبهان ونهاد : بالامكان منح العضوية لغير الفلسطينيين من الصحفيين الذين يعملون في مؤسسة فلسطينية لاكثر من ثلاث سنوات مثلا

خلود : مرفقات طلبات الانتساب هي (2 صورة شخصية – شهادة دراسية – شهادة خبرة – عقد عمل ساري المفعول – قسيمة راتب – مقتطعات ضريبة الدخل.
الالية: لجنة العضوية شروطها موحدة في الضفة وغزة وتعمل بانسجام كامل حتى وان كانت هناك لجنة في الضفة ولجنة في غزة.
لدينا اجتماع يوم الاثنين المقبل لمواصلة العمل وسنكون جاهزين يوم الاثنين مع انتهاء الاجتماع لإطلاق تجديد ملف العضوية

نهاد: حتى اللحظة لا اعرف من هم أعضاء لجنة العضوية وأكثر من ذلك انا اشعر ان شروط العضوية بحاجة الى تروي اكثر للتمكن من وضع شروط عضوية تضبط العضوية ويجب ان ننتبه أكثر الى الصحافة الالكترونية وعضويتها والصحافة الحرة وعضوية العاملين فيها

خلود: بالنسبة للصحافة الحزبية لن تمنع الصحفيين العاملين في وسائل اعلام تابعة لأحزاب من العضوية
اعضاء لجنة العضوية خلود عساف. عمر نزال. نائلة خليل . حسام عز الدين . جعفر صدقة . فخري ابو الرب . نعيم سويلم . جعفر اشتية . سمر الشنار. امجد العمري . جهاد القواسمي

نبهان: اقترح الحق للصحفيين العاملين في وسائل الإعلام الحزبية التقدم بطلبات الانتساب للنقابة مما يحجب هذا الحق عن ادارة مؤسسات الإعلام الحزبية

صالح مداخلة

وفاء: اقترحت إن نستشير محاميين لإقرار النظام الداخلي.

عبد الناصر: نحن متفقون على حوالي 80% من الشروط وبالإمكان الإقلاع في ملف المادة بناء العضوية

منتصر: يجب ان نعرف أين ذهبت رسوم المشاركة في الانتخابات الأخيرة

نبهان: اقترح إعادة تصميم البطاقة ويكون انتهاء صلاحياتها 31.12.من كل عام

احمد: ما هي أنواع العضوية؟

خلود: عضوية عاملة وعضوية شرف

صالح: اقترح ان يتم شراء ماكنة اصدار بطاقات الهوية لتكون في مقر النقابة ويتم اصدار البطاقة برقم الملف الورق ويكون رقم البطاقة مربوطا بالملف الورقي لكل عضو

نهاد: تحفظ على محضر الاجتماع السابق ومنها الاتصال في اخر نصف ساعة وحتى للدعوة عبر الايميل هذه طريقة صماء ويجب زيادة التشاور بشان جدول الاعمل وحتى في موضوع المجلس الاداري دعوته للاجتماع وسحب الدعوة يجب ان نكون شركاء وسمعت انتقادات من اكثر من عضو انا مع تصحيح الاوضاع كشركاء وعدم التفرد

عبد الناصر: لا يوجد أي سياسة لاقصاء أي شخص عن النقاشات والمشاورات ونحن لسنا سياسيين وانا مع مبدا المشاركة والتشاور
صالح : رد على نهاد

خلود: يجب ان يتم الاتفاق على موعد دوري لاجراء الاجتماع

عمر نزال: مطاوب موعد لاجتماع الامانة العامة واشار ان الاجتماع السابق شرعي وتم بصورة اجتماعية واستغرب الحديث عن الشرعية

عبد الناصر: اقترح ان يدعو عوض عوض لاجتماع المجلس الاداري في اقرب وقت ممكن

نهاد: مطلوب من صالح ان يكتب لائحة عمل لاعضاء الامانة العامة بخصوص الاجتماعات والاجندات والمشاركة وطريقة الاتصال

وفاء: عتاب على صالح

عبد الناصر: اقترح البدء في تاسيس صندوق ضمان  اجتماعي لنقابة الصحفيين وهذا يتضمن الدخول 100 دينار ودفع 100 شيكل شهريا

نهاد: الصندوق يجب ان تكون له فوائد للعضو المشارك

الجميع : اثنوا على اقتراح تأسيس صندوق اجتماعي للصحفيين

انتهى


نقابة الصحفيين تفوز بعضوية اللجنة التنفيـذية لاتحاد الصحافيين الدوليين

من جانبه شكر نائب نقيب الصحفيين يوسف الأستاذ السيد إبراهيم نافع رئيس اتحاد الصحفيين العرب على جهوده التي بذلها لرفع مستوى التنسيق بين مختلف النقابات العربية الأمر الذي ساهم إلى حد بعيد في الوصول إلى هذا النصر، واعتبر أن فوز فلسطين وخسارة إسرائيل في هذه الانتخابات يعبر عن نجاح الوفد الفلسطيني في كشف الوجه الحقيقي لإسرائيل وما ترتكبه من جرائم بحق الشعب الفلسطيني وصحفييه، مقدما هذا النصر إلى الصحفيين الفلسطينيين ولشهداء الصحافة الفلسطينية وعلى رأسهم الشهيد الصحفي فضل شناعة

اقرا التقرير مفصلا باللغة الانجليزية

فازت نقابة الصحفيين الفلسطينيين بعضوية اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي للصحفيين في الانتخابات التي جرت الجمعة في ختام أعمال مؤتمر الاتحاد الذي عقد في مدينة كادبز باسبانيا

وقال نقيب الصحفيين عبد الناصر النجار “إن فوزه بعضوية اللجنة التنفيذية للاتحاد يفتح المجال أمام تشبيك العلاقات مع نقابات الصحفيين حول العالم وفضح سياسات وإجراءات الاحتلال الإسرائيلي ضد الصحفيين الفلسطينيين

وأضاف النجار أن فوز فلسطين والعراق بعضوية اللجنة التنفيذية يعود بالدرجة الأولى إلى الجهود التي بذلت خلال أيام المؤتمر لحشد التأييد والدعم من مختلف البلدان الصديقة، والدور الذي لعبه رئيس جمعية الصحفيين الإماراتية ورئيس المجلس الاستشاري للمجموعة العربية في الاتحاد الدولي للصحفيين الزميل محمد يوسف، حيث أسهم في التنسيق مع المجموعة الأفريقية ومجموعة أمريكا اللاتينية والمجموعة الأوروبية


انتخاب نقيب الصحافيين وأعضاء الأمانة العامة للنقابة
الخميس مارس 4 2010

رام الله – – تم انتخاب نقيب الصحافيين وأعضاء الأمانة العامة للنقابة وذلك خلال اجتماع المجلس الإداري للنقابة بمشاركة وحضور 53 عضوا من أصل 63

وبعد التأكد من النصاب القانوني وتحقق الأغلبية المطلوبة، جرى استعراض جدول أعمال الجلسة الذي حدد بانتخاب رئيس المجلس الإداري ونائبه وأمين سره وانتخاب الأمانة العامة لنقابة الصحافيين وتحديد ولاية مجلس النقابة

واستنادا لجدول الأعمال جرى انتخاب المصور الصحافي عوض عوض رئيسا للمجلس الإداري بالتزكية في ما انتخب طارق أبو غزالة نائبا للرئيس واحمد زكي أمينا لسر المجلس الإداري

وفي أعقاب هذه الخطوة تم الانتقال للبند الثاني حيث جرى التصويت بالإجماع على أن تكون مدة مجلس النقابة الحالي لعام ونصف العام يتولى خلالها إعادة ترتيب أوضاع النقابة ومؤسستها بطريقة مهنية، وجرت مناقشات معمقة هدفت إلى تعزيز دورها واتفق الجميع على إجراء الانتخابات المقبلة خلال عام ونصف كأقصى حد يتم خلالها التدقيق في ملف عضوية وإقرار اللوائح والأنظمة الداخلية وإقرار النظام الداخلي

وبعد جملة المداخلات والنقاشات تم إجراء الانتخابات لعضوية الأمانة العامة لنقابة الصحافيين الفلسطينيين البالغ عددها 21 عضوا وفازوا بأغلبية 47 صوتا من أصل 53 عضوا من المشاركين في عملية التصويت فيما امتنع خمسة أعضاء عن التصويت وعارض عضو واحد

وجرى عقد اجتماع الأمانة المنتخبة حيث جرى انتخاب المرشح الوحيد لمنصب نقيب الصحافيين الفلسطينيين عبد الناصر النجار الذي حصل على 20 صوتا وتعذر الاتصال بأحد أعضاء الأمانة العامة لأسباب فنية

وقال نقيب الصحافيين عبد الناصر النجار عقب انتهاء العملية الانتخابية “إن المهام المطروحة أمام الأمانة العامة صعبة وتحتاج إلى وحدة الجميع بعيدا عن الفردية والفئوية والحزبية، مشددا على أن النقابة هي بيت لجميع الصحافيين دون استثناء”

وأضاف “أن مجموع الصحافيين الفلسطينيين هم بانتظار ما سيتم انجازه على ارض الواقع وما تحققه النقابة من انجازات لصالح الجسم الصحافي”

بدوره قال رئيس المجلس الادراي المصور الصحافي عوض عوض “يداً بيد سوف نبني نقابة مهنية مستقلة تعني بشؤون الصحافيين في فلسطين وخارجها وتعزيز صمودهم في إيصال رسالتهم الإعلامية”

وأضاف عوض، بأنه سيتم افتتاح مقر لنقابة الصحافيين في مدينة القدس بالتعاون مع رابطة الصحافيين العرب،

واشرف على الانتخابات لجنة النقابات المهنيين مثلهم أمين عام المؤسسات الوطنية محمد النوباني ونقيب المهن الصحية أسامة النجار بحضور ورقابة الصحافيين المستقلين حسام عز الدين ونور عودة وإبراهيم الحصري

وحسب ما أكده عبد الناصر خلال اجتماع الأمانة فان الأمانة سوف تعقد اجتماعها المقبل في غضون عشرة أيام من اجل استكمال توزيع المناصب والمهام على أعضاء الأمانة العامة وتشكيل اللجان المنبثقة عنها

وفي ما يلي أسماء أعضاء الأمانة العامة لنقابة الصحافيين التي جرى انتخابها: عبد الناصر النجار ونبهان خريشة ومنتصر حمدان وخلود عساف ونهاد أبو غوش وصالح مشارقة ومفلح النادي وحسن عبد الجواد وعمر نزال وعصام بكر واحمد صيام ووفاء أبو غوش وسامي العجرمي ومحمد الباز وتحسين الاسطل وبسام درويش وراجح تلاحمة ووجيه أبو ظريفة وأمل طومان ويوسف الأستاذ وحسين الجمل
هذا وكانت حركة فتح قد رشَّحت رسمياً مدير تحرير صحيفة الأيام الصادرة في رام الله عبد الناصر النجار لمنصب نقيب الصحفيين الجديد. جاء ذلك خلال اجتماع عقد في مدينة رام الله مساء الأربعاء لأعضاء المجلس الإداري للنقابة الفائزين عن حركة فتح بحضور اللواء توفيق الطيراوي. وكانت انتخابات لنقابة الصحفيين الفلسطينيين أجريت في الضفة الغربية المحتلة وسط مقاطعة كبيرة من كتل صحفية وصحفيين مستقلين من قطاع غزة والضفة الغربية، الذين أكدوا (ادعوا) وجود تزوير وإجراء انتخابات بعيدة عن المهنية والقانونية والأخلاقية. وجرى خلال اللقاء الذي ترأّسه الطيراوي اختيار النجار بالتوافق والتزكية دون عملية انتخاب داخلية في الحركة مما أغلق الباب أمام مداولات طويلة جرت في عملية اختيار النقيب
وأبلغت حركة فتح فصائل منظمة التحرير التي شاركت في انتخابات نقابة الصحفيين التي جرت في الخامس من الشهر الجاري باختيارها النجار لمنصب نقيب الصحفيين


Below is  a protest letter against the discrimination of the Women Journalists in the elections of the Palestinian Journalists Syndicate (PJS) held on Feb. 6 2010 in Ramallah under the Intervention of Tawfiq Al-Tirawi, the former Chief of the Palestinian intelligence in the PA. The letter was signed by the Editors and Founders of Women Journalists and Conflict Magazine in the Mediterranean XIDPIC.CAT-XIPVG.

We, the undersigned, express our deep concern about the ignorance of the Palestinian Journalists Syndicate council (PJS) to the rights of the Palestinian Journalists women to be register as members of the PJS, to run for elections under equal rights with the male journalists. We absolutely support the female journalists rights, and the demands which they stated during a demo in Gaza, and we consider the ignorance of the female journalist’s demands as a violation of their basic rights.

We see that the intervention of the Palestinian security and politicians in the PJS elections and their support only for male journalists was not justified and constitutes discrimination against women and a violation of their rights.

We demand that the PJS adopts statutes declaring the equality between female and male journalists, and that the elections are repeated on the basis of legal grounds and the affirmed equality between journalists of both genders, and without intervention from the PA politicians and security organs.

Thank you for your considerations,
Editors and the founders of Women Journalists and conflict magazine in the Mediterranean XIDPIC.CAT-XIPVG.

Tona Gusi,

Vice President of XIDPIC.CAT-XIPVG.

نقابة الصحافيين وشذوذ العضوية؟!!
عبد الناصر النجار
نقلا عن جريدة الايام
في العام 1999، جَرَت انتخابات لنقابة الصحافيين، ولـم يشارك فيها كثيرٌ من الصحافيين العاملين، إنْ لـم يكن غالبيتهم..!! وذلك على قاعدة: “لن نكون مخاتير بَصم”.. وأيضاً حتى تظلّ الشرعية ناقصة، حتى لو جاءت تحت مسمى الانتخاب
في تلك الفترة، تحرّك الصحافيون ــ وكنتُ واحداً منهم ــ على أساس تنقية العضوية، في ظلّ الـمعلومات والأقاويل الكثيرة، التي مفادها أنّ النقابة تضمّ في صفوفها كلَّ الـمِهَن، من السائقين إلى الحدّادين إلى “الطوبرجيّة”
وفي لقاء مع الـمرحوم الـمناضل صخر حبش، مع مجموعة من الـمعترضين على إجراء الانتخابات بالشكل الذي تمّت به، كان الاعتراض على العضوية… وفي حينه، تمّت الـمطالبة بالكشف عن أسماء الأعضاء، وهل هم مزاولون للـمهنة… ورغم كلّ الـمحاولات التي تدخّل فيها، أيضاً، رئيس الـمجلس الوطني السيد سليم الزعنون، وعضو اللجنة الـمركزية لحركة “فتح” في حينه، حكم بلعاوي، بصفته عضواً في اتحاد الصحافيين والكتّاب، والأخ أحمد عبد الرحمن، وغيرهم… إلاّ أنّها باءت بالفشل، ولـم يتم الكشف عن قوائم العضوية والصحافيين الذين يحق لهم الانتخاب، واعتبرت القوائم سرّاً عسكرياً لا يمكن الكشف عنه؟!! وجَرَت الانتخابات، وظلّت النقابة، داخلياً، شبه مشلولة… ولـم تقدّم للصحافيين أيّة خدمات… سوى بيانات تُكتَب في الـمناسبات

ظلّ هذا الحال إلى أن تفجّرت النقابة من داخلها، وانقلبت الهيئة الإدارية على نفسها… وبدأت تنشر غسيلها (…)، حتى وصَلَ أروقة الـمحاكم!! بعدها، ارتفعت الأصوات الـمطالِبَة بإجراء الانتخابات.
وبدأت التحركات… وقلنا: دون عضوية واضحة وحقيقية، ستظلّ نقابة الصحافيين أكثر من عرجاء؛ لأنها، في الأساس، تهدف إلى خدمة الأعضاء والدفاع عن حقوقهم، ومتابعة مشاكلهم، وتقديم الخدمات لهم
خلال الأسابيع الـماضية، كانت هناك محاولات جادّة من أجل تجميع الجسم الصحافي… ولكن الخلافات و”الكوْلسات” أكبر بكثير من الـمتوقّع
أهم اللقاءات التي حصلت، خلال الأسابيع الـماضية، كان لقاء أريحا، الذي ضمّ صحافيين محسوبين على حركة “فتح”، وعَلَت الأصوات مطالبة بتنقية العضوية… وفتح الـمجال أمام عشرات الأعضاء الجدد، الذين لـم يتم تنسيبهم خلال السنوات العشر الـماضية، وهم العاملون في الـمؤسسات الصحافية الكبرى

بالنسبة إلي، كانت الصدمة الأولى، أنه في الاستراحة الأولى للّقاء الـمطوّل، جاء بعضٌ من الـموجودين، الذين نحسب أنهم صحافيون للبحث عن عمل!! حتى أنّ أحدهم سأل مسؤول الكافتيريا إنْ كان لديه عمل…!! هذه ليست قصة هزلية… إنّها حقيقية، يشهد عليها الكثير من الصحافيين

بمعنى آخر؛ عُدنا إلى النقطة الأساسية، وهي تنقية العضوية، على قاعدة أنه ليس بالضرورة أن يكون كل مَن مرَّ في ظلِّ إذاعة محلية صحافياً… وليس بالضرورة أن يكون قريب صاحب مؤسسة شبه إعلامية صحافياً… وليس بالضرورة أن يكون مجاور محطّة تلفزة محلية صحافياً.. الصحافي، بالحدّ الأدنى، هو مَن يعمل في الـمهنة ويكسب لقمة العيش منها… ورغم هذه النداءات، إلاّ أنّ مفهوم التجييش ما زال قائماً
واليوم، هناك خلل آخر، هو ما جاء تحت مسمى “تحالف منظمة التحرير”، وبدء محادثات بين فصائل متعددة، على أساس الكوتة والحصص في الهيئة الإدارية
السؤال هنا؛ كيف سنقبل أن يكون هناك عضو هيئة إدارية لتنظيم ما، ولا يوجد لهذا التنظيم حتى صحافي واحد عامل… وأكرّر عامل… إلاّ إذا كان هناك صحافيون يعملون تحت الأرض لصالح هذا التنظيم… إنّه العيب بذاته
منظمة التحرير لن يصلح حالها بهذه الطريقة، ولن تكون فاعلة بهذه الطريقة… على التنظيمات أن تثبت ذاتها وتفعّل نفسها، وأن تكون لها عضوية حقيقية، ووزن موجود على أرض الواقع… أمّا التغنّي بالتاريخ، وجعْلِه سيفاً مسلّطاً على الرقاب، فهذا سيؤدّي إلى خَلَل كبير، وليس إلى إصلاح، ونحن في أمسّ الحاجة إلى الإصلاح
باختصار؛ حتى نصل إلى نقابة مهنية فاعلة قادرة على التأثير؛ لا بدّ من تشكيل لجنة عضوية محايدة لدراسة العضوية، القديمة قبل الجديدة… أمّا أن يخرج عضو لجنة عضوية ويشكِّك، مثلاً، بمهنيّة حافظ البرغوثي، وهل هو صحافي أم لا؟ وهل ناصر اللحام صحافي أم لا؟ فهذه قمّة الوقاحة، وليست الـمهنية
وأيضاً؛ أن يدّعي البعض أنّ العضوية القديمة لا يمكن إلغاؤها؛ لأنّ هؤلاء القدامى قدّموا الكثير… فهذا، أيضاً، محاولة استغباء للعقول
لجنة العضوية الـمحايدة، هي التي تقرّر العضوية الحقيقية، بناءً على ما ينصّ عليه النظام الداخلي بحذافيره، وبالتعامل الـمتساوي مع جميع الـمتقدمين
أمّا إذا أردنا نقابة امتداد لـما كان، فلا ضرورة لكل هذا التعب ووجع القلب، وليبقَ الوضع على ما هو عليه، تطبيقاً لـمقولة إخواننا السوريين: “إلى الأبد… إلى الأبد… يا

a-najjar [at] al-ayyam [dot] com

تاريخ نشر المقال 23 كانون الثاني
2010


أكدت الحكومة الفلسطينية في غزة أن انتخابات نقابة الصحفيين التي جرت مؤخرا في البيرة بالضفة الغربية المحتلة غير قانونية شكلاً ومضموناً بحكم القانون وبحكم القضاء

وقالت الحكومة في بيان صحفي نشر في صحيفة الرأي الحكومية الأحد :” لا يوجد في غزة شيئا اسمه مجلس نقابة الصحفيين”، مؤكدة أنه “لا يحق لأحد العمل تحت هذا الاسم تحت طائلة المسئولية القانونية”

وأضافت ” نحن ننتظر ما ستقرره الكتل الصحفية في قطاع غزة”، داعية الاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد الصحفيين العرب لزيارة الأراضي الفلسطينية للتحقيق فيما أسمتها مهزلة الانتخابات والإشراف على ترتيب أوضاع نقابة الصحفيين

وجرت انتخابات نقابة الصحفيين السبت الماضي وسط مقاطعة تامة من قبل كتل وتجمعات صحفية كثيرة في قطاع غزة

واستنكر قطاع عريض من الصحفيين الفلسطينيين الإجراءات التي شابت الانتخابات، حيث رأوا أنها جرت في جو بوليسي ودون اعتبار للقانون والمهنية من أجل إنشاء نقابة سياسية خاصة بمنظمة التحرير في الضفة الغربية المحتلة


اين كوتا النساء الصحفيات في انتخابات نقابة الصحفيين؟

الخميس 4 شباط 2010

اين الكوتا النسائية في انتخابات نقابة الصحفيين؟
لماذا لم تمنح المدة القانونية للاعضاء للطعن او اقرار قانونية المرشحين؟

أصدرت محكمة تابعة لحكومة  حركة حماس اليوم الخميس قرارا بوقف إجراء انتخابات نقابة الصحفيين الفلسطينيين المقررة غدا الجمعة بسبب وجود دعاوي قضائية اقيمت ضد النقابة. وذكرت مصادر حقوقية أن محكمة العدل العليا التابعة لحكومة حماس قررت وقف إجراء انتخابات نقابة الصحفيين “بناء على دعوة تقدمت بها عدة كتل صحفية في غزة  وذلك إلى حين توضيح  النقابة سبب عدم تنسيب الصحفيين الجدد اليها

واعتصم عشرات الصحافيين الفلسطينيين في غزة أمس احتجاجا على الإجراءات التي اعتبروها غير قانونية والتي اتخذها مجلس نقابة الصحافيين لإجراء الانتخابات وعدم فتح باب العضوية للصحافيين غير الحاصلين على عضوية النقابة.
من جهتها، أطلقت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية مبادرة توافقية لحل الخلاف على انتخابات نقابة الصحافيين تقضي بتأجيل الانتخابات لمدة شهرين بحد أقصى على أن تجرى وفق النظام الذي جرت عليه انتخابات النقابة عام 1999 وبعد اختيار لجنة مهنية تعمل خلال الشهرين على فحص العضوية القديمة وتنسيب الأعضاء الجدد

من جهته  شكك زكريا التلمس عضو مجلس نقابة الصحفيين السابق بشرعية انتخابات نقابة الصحفيين المقرر اجراؤها يوم غد الجمعة ، بالنظر لعدم مشاركة صحفيي غزة فيها. وقال : انه لم يجر اي اتفاق بين اعضاء المجلس بشأن الاعلان عن يوم غد الخامس من شهر شباط الجاري موعدا لاجراء انتخابات لمجلس جديد لنقابة الصحفيين حيث جرت العادة ان يوقع اعضاء مجلس النقابة على محضر لاجتماع خاص تقرر فيه الانتخابات وهو الامر الذي لم يحدث على الاطلاق


وقال : ان أيا من الصحفيين لا يعلم من هم المرشحون كما ان اعضاء مجلس الادارة لا يعملون في معظم الاحيان من هم اعضاء الهيئة العامة ” مشددا على ” الحاجة للاتفاق على رؤية موحدة بين الجميع بشأن نقابة الصحفيين

وأوضح أنه توجه بسؤال حول هذا الأمر لأعضاء في مجلس النقابة في الضفة الغربية وقطاع غزة والذين نفوا علمهم بأمر كهذا، مشيرًا إلى أن الإعلان عن إجراء الانتخابات تقف وراءه جهة سياسية لا يهمها شكل النقابة القانوني أو الأخلاقي أو القيمي

وأضاف التلمس: العادة جرت أن يوقع أعضاء مجلس النقابة على محضر لاجتماع خاص تقرر فيه الانتخابات، وهو الأمر الذي لم يحدث على الإطلاق”، مؤكدًا أن عددًا من أعضاء المجلس تحدوا أن يبرز أي شخص أو مسئول محضر اجتماع حول هذا الأمر. وقال إن “تحركات تجري الآن لاتخاذ موقف ربما خلال هذا اليوم للإعلان عن عدم وجود أي اتفاق بشأن إجراء انتخابات يوم غد الجمعة بما في ذلك الكشف عن الجهة التي تريد تزييف الانتخابات، وإجراءها بأي شكل من الأشكال

ولفت إلى “أن السخف والاستخفاف وصل بالبعض للإعلان عن يوم واحد للترشيح للانتخابات دون منح أي وقت للطعن سواء في أسماء الناخبين أو المرشحين ومن ثم إجراء انتخابات بعد ساعة واحدة من إغلاق باب الترشيح”. وتابع قائلا: “هذا الأمر لم يحصل في أي من أكثر النظم تخلفًا ورجعية وقمعًا وهو سلوك يدعو للتقيؤ وينطوي على رغبة غبية في المس بالأسس الديمقراطية الخاصة بنقابة الصحفيين التي يجب أن تؤسس لثقافة وطنية مخلصة تدافع عن أسس الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان

وضمن حالة الجدل حول انتخابات نقابة الصحفيين فقد وقع بيان احتجاجي من قبل صحافيات مستقلات وصحافيون مستقلون وملتقى إعلاميات الجنوب والتجمع الصحافي الديمقراطي وكتلة الصحافي الفلسطيني والتجمع الإعلامي الفلسطيني ومنتدى الإعلاميين الفلسطينيي هددوا فيه برفع قضية ضد مجلس نقابة الصحفيين وذلك لاقترافهم مخالفات قانونية  تهدد نزاهة الانتخابات، كما طالب البيان بفتح باب العضوية ومنحها لمن تنطبق عليه اوعليها الشروط الواردة في النظام الأساسي لنقابة الصحفيين. وطالب البيان إشراف لجنة مستقلة على إجراء الانتخابات وفقاً لمبدأ التمثيل النسبي، وتخصيص كوتا للصحافيات في مجلس الإدارة واللجان المنبثقة عنه، وطالب البيان عدم تسييس النقابة وإعداد مسودة لنظام أساسي لها من اجل مناقشته واقراره من قبل الجمعية العامة للنقابة


مركزية فتح تهدد نقيب الصحفيين خلال التحضيرات لانتخابات نقابة الصحفيين

شباط 3 2010

تنويه: تجدر الاشارة الى ان عرض ما يدور في دهاليز التحضيرات لانتخابات نقابة الصحفيين الفلسطينيين في هذا الموقع ياتي في ظل التعتيم الاعلامي الذي تمارسه الصحف الفلسطينية اليومية في طرح هذا الموضوع. كما انه ياتي في سياق الانتماء لهذه المؤسسة الصحفية ولا ياتي في سياق التشهير باحد. نتمنى التوفيق والنجاح  لنقابة الصحفيين والشفافية في انتخاباتها وتنمنى لجميع الاخوة والزملاء الصحفيين ان يحققوا ما يصبون اليه في نقابة وطنية فاعلة

توجه اليوم الى مدينة اريحا قرابة 500 صحفي فلسطيني يمثلون ابناء حركة فتح في نقابة الصحفيين وذلك من اجل انتخاب ممثلين لهم يخوضون الانتخابات في مؤتمر نقابة الصحفيين المزمع انعقاده يوم الجمعة القادم الثاني من شهر شباط الجاري

وعلمت مصادرنا بان كلا من امين عام الرئاسة الطيب عبد الرحيم ومدير المخابرات السابق توفيق الطيراوي ونقيب الصحفيين  نعيم الطوباسي كانوا قد القوا كلمات خلال اجتماعهم  مع كوادر الاعلاميين المنتمين لحركة فتح وذلك قبل ان يفتحوا باب الترشيح والتصويت امام الصحفيين  من اجل اختيار ممثليهم

وافادت المصادر بان قيادة فتح قد مارست ضغوطا قسرية  بين الترهيب والترغيب على نقيب الصحفيين نعيم الطوباسي من اجل عدم ترشيح نفسه لفترة نقابية جديدة مؤكدة له بان فتح ستفرض مرشحها لمنصب نقيب الصحفيين على كوادرها الاعلاميين  وانه لن يتم اختياره مجددا كمرشح لحركة فتح في هذه الانتخابات. هذا كما عرضت عليه مناصبا جديدة في وزارات السلطة الفلسطينية مقابل عدم ترشيح نفسه

من جهة ثانية استجاب الطوباسي لرغبة قادة حركة فتح ولجنتها المركزية  واعلن عن عدم ترشحه للانتخابات النقابية. ثم تلا  التقريرين المالي والاداري على الحضور . بعدها اعلن عن بدا الترشيح لممثلي حركة فتح في النقابة. وقد  تقلص عدد مرشحي كتلة فتح من ستون صحفيا الى  48 الا ان فوضى عارمة قد عمت القاعة وادت الى عرقلة التصويت على اختيار مرشحي ممثلي حركة فتح في الانتخابات النقابية

ورجحت المصادر الى ان اسباب الفوضى تعود الى الاعلان عن اسماء المرشحين الجدد لحركة فتح في نقابة الصحفيين. واضافت عندما بدات عملية التصويت على اختيار المرشحين لحركة فتح بدا الطامعون في الفوز ممن تميل اللجنة المركزية لحركة فتح لصالحهم هم الاقل حظا الامر الذي ادى الى وقف التصويت واعلان حركة فتح عن فرض اسماء جميع مرشحيها دون استكمال العملية الديمقراطية حتى نهايتها الامر الذى لاقى استياءا من قبل اعضاء الهيئة العامة من ابناء حركة فتح والمقدر عددهم ب 500 صحفي والذين بداوا يغادرون القاعة وعلامات الاستياء بادية على وجوههم

واكدت المصادر الصحفية من داخل قاعة الاجتماع في اريحا بان اتخاذ حركة فتح قرارا تعسفيا ضد اعضائها في المؤتمر وفرض اسماء مرشحيها على بقية الاعضاء هو مخالفة قانونية ترفضها قاعدة فتح في نقابة الصحفيين الفلسطينيين.  واضافت بان اللجنة المركزية في حركة فتح ستفرض مرشحين مقربين منها ومن مراكز القوى في الحركة والسلطة الفلسطينية وهؤلاء الاشخاص ليسوا من المقربين من القاعدة الجماهيرية في نقابة الصحفيين

ومن المتوقع ان تعلن حركة فتح عن اسماء مرشحيها المفروضين بطريقة غير ديمقراطية من اجل خوض انتخابات النقابة في وقت متاخر من هذا اليوم او قبيل بدا خوض الانتخابات يوم الجمعة القادم

جدير بالذكر الى الصحفيين من اعضاء الهيئة العامة في نقابة الصجفيين لا يعرفون شيئا عما يجري من استعدادات تتعلق بمؤتمر نقابتهم . في حين تخلو جميع الصحف الفلسطينية وبشكل متعمد من نشر الاخبار المتعلقة في الانتخابات

الى جانب ذلك اعتذرت عدد من المؤسسات الحقوقية عن المشاركة والاشراف على انتخابات نقابة  الصحفيين وذلك احتجاجا على التجاوزات  التي وصفتها بالغير قانونية والتي تحيط العملية
الانتخابية برمتها


تدخلات الطيراوي ومركزية فتح في انتخابات الصحافيين غير قانونية وتهدد عضوية النقابة في المؤسسات الدولية

شباط 2 2010

اقرا بالانجليزية

شباط 2 2010 – آخر تحديث: هذا وفيما يتعلق بآخر اخبار مؤتمر نقابة الصحفيين فقد علمت مصادرنا بان هناك 62 عضوا من قطاع غزة والضفة الغربية تقدموا لانتخاب مجلس وسيط لنقابة الصحفيين وهم يتنافسون على 21 مقعدا (اي ليس نقابة صحافيين كما هو الامر المنصوص عليه في لوائح النقابة). هذا وسيعمل المجلس الوسيط على اختيار مجلس نقابي جديد بعيدا عن عيون الهيئة العامة لنقابة الصحفيين. فيما يتم فرض نقيب الصحفيين من قبل جهات اخرى تعمل خارج اطار نقابة الصحفيين. الامر الذي يعد في حد ذاته فضيحة (ذات جلاجل). وجدير بالذكر الى ان نظام المجلس الوسيط في الانتخابات هو نظام امريكي معمول به من اجل تزوير ارادة المنتخبين

امر مستهجن ومخالف للقانون ما يقوم به رئيس جهاز المخابرات الفلسطينية السابق توفيق الطيراوي الى جانب مركزية فتح من تدخل سافر في مؤتمر نقابة الصحفيين الفلسطينيين. وامر اكثر استهجانا ان تثبت عضوية كل من لا يعمل في مهنة الصحافة في نقابة الصحفيين. وامر مقزز ان ترى رجال الامن والمخابرات ممن عملوا سابقا في مهنة الصحافة يهيئون انفسهم من اجل الادلاء باصواتهم في انتخابات نقابة الصحفيين

نقول للسيد الطيراوي ومركزية فتح:  ابتعدوا عن نقابة الصحفيين. فشلل النقابة ووضعها المزري قد يكون ارحم الف مرة من فرض سلطتكم عليها. ابتعدوا عن نقابتنا فقوانين ولوائح النقابة هو ما نحتكم اليه. اما اقتراحاتكم فتمثل شخوصكم ولكن خارج اطار نقابة الصحفيين. بملء الكلمة نطالبكم بالابتعاد عن النقابة. ونقول لمركزية فتح بان مؤتمركم  الحركي قد انعقد في بيت لحم في شهر آب الماضي وظهرت نتائجه دون تدخل منا ولا مكان لكم في فرض الوصاية على ممثلينا في النقابة. ونحن الاعضاء بكل اطيافنا وتوجهاتنا الفلسطينية اقدر منكم في اختيار ممثليي نقابتنا

هكذا ارتفعت اصوات العديد من الصحفيين الفلسطينيين تندد بتدخلات عضو اللجنة المركزية لحركة فتح والرئيس السابق لجهاز المخابرات الفلسطينية توفيق الطيراوي في الشان الداخلي لنقابة الصحافيين الفلسطينيين. بل وان تصريحات الطيراوي المتعلقة في انتخابات نقابة الصحفيين مرفوضة جملة وتفصيلا من قبل اعضاء النقابة الملتزمين والقائمين على راس عملهم الصحفي وهي تعد انتهاكا فاضحا لقوانين نقابة الصحفيين وتدخلا سياسيا وأمنيا سافرا في شؤون النقابة. واكد الصحفيون ان نقابتهم ليست مؤسسة عسكرية حتى يفرض الطيراوي نفسه عليها. وبناءا على ذلك عليه ان يتركنا نتدبر امور نقابتنا بانفسنا

الى جانب ذلك فقد وصف الصحفيون الطيراوي  بالرجل السيء والغير مرغوب به خاصة وانه سبق وان قام باعتقال الصحفيين وتعذيبهم وسجنهم

وقال رئيس منتدى الاعلاميين الفلسطينيين عماد الإفرنجي في تصريحاته التي نشرتها مواقع الكترونية متعددة منها الجزيرة: “بينما ينفي الطيراوي وجود تدخلات سياسية في انتخابات نقابة الصحفيين فان تصريحاته في حد ذاتها هي أكبر دليل على التدخل السياسي بانتخابات نقابة الصحفيين. واضاف الافرنجي قائلا: انه لا علاقة لحركة فتح أو غيرها بموضوع الانتخابات النقابية

واكد بان هذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها عن تدخل مفوضية المنظمات الشعبية بمنظمة التحرير في الانتخابات ولا ندري نحن الصحفييون بأي صفة تتدخل هذه المفوضية التي لم نسمع بها طوال اكثر من عشر سنوات عندما كانت نقابة الصحفيين ميتة
واضاف بان الطيراوي يدعي بانه يتدخل بوصفه مسئول ملف المنظمات السياسية، ولكن نقول له نحن الصحفيين ان مرجعيتنا هي النقابة ومرجعية النقابة هي جمعيتها العمومية، وليس لنا أي مرجعية أخرى

هذا وقد وصف صحفيون آخرون فرض الطيراوي نفسه على نقابة الصحفيين بقولهم: هذا مؤشر سيىء وفي غاية الخطورة ومرفوض. فالمؤسسة التي يفرض الطيراوي وصايته عليها سيحكم الفشل والتناحر مصيرها

وقد ابدى احد اعضاء هيئة المكتب الصحفي في رام الله احتجاجه على بيان الاتحاد الدولي للصحفيين والذي اصدر بيانه في نهاية الاسبوع الماضي وذلك احتجاجا على التدخلات السياسية من خارج نقابة الصحفيين في ترتيبات المؤتمر العام للصحفيين الفلسطينين. ولم تحدد النقابة الدولية اسماء محددة في بيانها وانما اكتفت بتوجيه خطابها الى كادر الصحفيين الفلسطينيين بعد ان حيت جهودهم المبذولة من اجل تفعيل نقابتهم ودعتهم الى الوحدة من اجل النقابة واعلنت عن قلقها ازاء تلك التدخلات السياسية (اقرا بيان الاتحاد الدولي للصحفيين باللغة الانجليزية والعربية). هذا وقد بدى احتجاج عضو هيئه المكتب الصحفي قاسيا وجارحا للنقابة الدولية وخاصة بعد ان حملت الالفاظ كلمات غير اخلاقية في مضمونها. اقرا بيان الاتحاد الدولي للصحفيين بالانجليزية

نقول للصحفي المذكور ان شتيمته غير لائقة وهي ليست في محلها . فالنقابة الدولية وضعت اسم نقابة الصحفيين الفلسطينيين على خارطة العالم. ولم تال جهدا في فضح ممارسات الاحتلال الصهيوني ضد الصحفيين والتي شبهتها النقابة الدولية في كثير من بياناتها بالابرتاهيد

هذا ويمثل الاتحاد الدولي للصحفيين ما يزيد على 600000 صحفي من مختلف انحاء العالم


يناير 31  2010  – اعلنت مصادر في نقابة الصحفيين الفلسطينيين اليوم ان الانتخابات الخاصة بانتخاب مجلس جديد لقيادة النقابة ستعقد في موعدها المحدد يوم الخامس من شهر فبراير القادم حيث سيشارك نحو الف صحفي فيها

وكشفت هذه المصادر ‘ ان الانتخابات ستجرى في الضفة الغربية وقطاع غزة وستقدم خلالها قائمة واحدة تشمل فصائل منظمة التحرير الفلسطينية حيث سيجرى انتخاب 12 عضوا من الضفة وتسعة من القطاع

واشارت الى ‘ ان الهيئة العامة للنقابة ستقر في بداية مؤتمرها العام الذي ستحضره وفود اجنبية وعربية مختلفة اتفاقا على اجراء انتخابات خارج فلسطين للصحفيين الفلسطينيين خارج الوطن والذين سيصبحون اعضاء في مجلس النقابة

وقالت ‘ ان الاجتماع المركزي للنقابة سيكون في مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة وسيشارك فيه مسئولون سياسيون من فصائل عدة فيما سيطلب من اعضاء النقابة في غزة التصويت عبر الهاتف او من خلال الانترنت وهو الامر الذي سيحدد خلال الايام المقبلة بصورته النهائية

وكشفت هذه المصادر ‘ ان جهات صحفية من تلك التي لا تشارك في منظمة التحرير الفلسطينية تضغط باتجاه اجراء انتخابات منفصلة في قطاع غزة وهو الامر الذي يفسره امتناعها عن تجديد عضوية اعضاءها في نقابة الصحفيين في فرع القطاع

واشارت الى ‘ ان هؤلاء اتفقوا فيما بينهم على مقاطعة انتخابات النقابة بعد ان اكتشفوا انهم سوف لن ينالوا أي كرسي بسبب اجراء الانتخابات على نحو موحد في الضفة الغربية وقطاع غزة واللذين اعتبرا دائرة انتخابية واحدة تنتخب قائمة واحدة

وكشفت ‘ ان من بين المرشحين صحفيات من مختلف التوجهات السياسية الفلسطينية والتي ستضم الى القائمة الموحدة ‘ونبهت الى ان اتهامات وتهديدات اطلقت مؤخرا ازاء الصحفيين الذين سيشاركون في الانتخابات ترشيحا او انتخابا في القطاع وهو الامر الذي يفسر حالة السعار والغضب التي سيطرت على هؤلاء وعبرت عن نفسها بعدد كبير من البيانات والمظاهرات

Austrian Flag
Bild aus dem Parlament
000_5151A
000_2207A

Advertising? Werbung? Click on the picture below. Klicken Sie auf das Bild unten. kawther [dot] salam [at] gmail [dot] com

000_8696b_edited-1

Advertising? Werbung? Click on the picture below. Klicken Sie auf das Bild unten. kawther [dot] salam [at] gmail [dot] com

Related Books


Support this site by buying these books at Amazon. Thank you!

000_4195A
000_4229A
000_1418A
Der Stephansplatz

Der Stephansplatz

Johann Strauß

Johann Strauß

000_8728

Volksgarten

Nikon (57)

Kurpark Oberlaa

000_2638A

Verbrechen in Israel

Add to Netvibes Creative Commons License