رجل يذبح زوجته من الوريد إلى الوريد في الشارع العام وسط المشاهدين في مدينة بيت لحم
قصة المرأة الذبيحة في بيت لحم من الألف إلى الياء
السلطة تستخدم القوة للسيطرة على غضب الشارع في أعقاب نحر إمرأة في بيت لحم
آب 30 2012 – أجبرت اليوم أسرة فلسطينية من مدينة جنين شمال الضفة الغربية, إبنتها العشرينية (21 عاما) على شرب السم, وبعد أن فارقت الشابة الحياة اتصلت الأسرة في سيارة الإسعاف وطلبت منها نقل افتاة جثة هامدة للمستشفى
وأدعت الأسرة الخبيثة بأن ابنتها شربت السم لوحدها وانها عثرت عليها ميتة بعد أن فارقت الحياة
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية “وفا” عن مدير شرطة المحافظة المقدم محمد تيم “أن الشابة البالغة من العمر (21 عاما) توفيت إثر تناولها مادة سامة، وجرى تحويلها من قبل النيابة العامة للتشريح
وادعى مدير الشرطة زورا وبهتانا (وطبعا قلة دين) بانها لا توجد شبهة جنائية في وفاة الشابة وذلك قبل تشريح جثتها او التحقيق مع أسرتها في وفاتها
وعلمت مصادرنا بان عددا من أسرة القتيلة يعمل في أجهزة السلطة الفلسطينية, الأمر الذي يؤكد بان تصريح مدير الشرطة قد جاء ظلما وبهتانا وحماية لرجال السلطة وتغطية على جريمة قتل الفتاة
وتجدر الأشارة إلى ان الفلسطينيين قد تفننوا في قتل النساء وأختلاق أسباب الوفاة والموت الطبيعي بعد إلقاء اللوم على الضحية, والقول بانها إختنقت في الحمام, او وقعت في البئر او شربت السم او توقيت في ظروف غامضة… وغيرها
وكانت أسرة فلسطينية من بلدة يطا جنوب مدينة الخليل قد القت بالسيدة وداد ياسر محمد عبد المنعم ادعيس (37 عاما) وهي من سكان قرية بيت عمرة غرب مدينة يطا في حفرة امتصاص وأعلنت عن غرقها فيها بتاريخ 13 تموز 2012
ومن أبشع جرائم قتل الشرف التي وقعت في فلسطين, كانت تهشيم أب لرأس أبنته بالحجارة حتر الموت ومن ثم إلقاء جثتها على مقربة من مستوطنة عوفر الصهيونية, بهدف إلتهليل والتطبيل والتزمير في نعت الضحية في لقب شهيدة
والضحية المذكورة, كانت قد انهت دراستها الجامعية في جامعة الخليل, وكانت ترتدي الحجاب, والبرقع على وجهها, إلا أن ألأسرة وهي من عائلة أبو أسنينة قد شكت في أتصالها مع أحد أفراد الشرطة الإسرائيلية (العرب) وخروجها للقاءه خارج مدينة الخليل, الأمر الذي أدى ألى قتلها من قبل عائلتها والإعلان عنها شهيدة
هذا ولا زلت أذكر كيف قتل جارنا أنور أبو خلف لإبنته بعد أن حبسها في الحمام وفتح صنابير المياه لتغرق فيها ومن ثم إدعى انها ماتت خنقا من قلة الأوكسجين
وكان ابو خلف قد اتقف مع زوجتة ملكة على مغادرة البيت وسفرها إلى الأردن من أجل ان يتسنى له تنفيذ الجريمة
وقد نفذ الأب جريمته البشعة بتهمة أن إبنته التي كان يشغلها خادمة في تنظيف الشاحنة التي بقودها, لم تكن جميلة وأنه لم يتقدم أحد للزواج منها بعد زواج جميع شقيقاتها, الأمر الذي أدى إلى أصابتها بمرض الإكتئاب وتعاطي المخدرات من خلال تعرفها على زبائن والدها السيئين من سواقي شاحنات النقل. وهذه أسباب كانت كافية لقتلها من قبل والدها المجنون الذي لم يبرح يوما الكف عن الجلوس على جوانب الطرقات العامة ومعاكسة فتيات المدارس في المرحلة الإعدادية
Girls Forced To Hysterectomy At Palestinian Hospitals
Honor Killing Or Barbaric Crime? Video
Girl Hanged On a Tree in Honor Killing
The UN is Not the Right Place for Honor Killings Talk
Over 13 Honor Killings in Two Months in Palestine
Victims of Incest and Abuse in Palestine
Honor Killings In Palestine
Girl Murdered At Ramadan Breakfast
Palestinian Minister Rapes Child in Tel Aviv?