- Europa & Middle East News - http://www.kawther.info/wpr -

Government of Syria to Attend Next Round of Geneva Talks

كلمة ورد وغطاها, مصر لم تعد دولة عظمى أو قلب الأمة العربية منذ رحيل عبد الناصر [1]
DSC_5157_edited-1

A new round of peace talks between the warring parties in Syria will start on 10 February at the United Nations offices in Geneva. The face to face negotiations are aimed at ending the three year conflict that has claimed over 100,000 lives and left millions of Syrians displaced or under siege.

Corinne Momal-Vanian, Director of the United Nations Information Service, confirmed the news on Friday. She said: “We have received the composition of the delegation of the government and we are still waiting for the composition of the delegation of the opposition. But both are coming and we will start on Monday morning. We expect to work the whole week and we will see how it goes.”

Meanwhile, the UN Secretary-General released a statement through his Spokesperson on Thursday, appealing to all sides to reduce the levels of violence and focus on a peaceful resolution to the conflict.


إنتهاء فعاليات مؤتمر حول سوريا في فيينا بمشاركة السفارة الأمريكية [2]

انهى معهد دراسات الشرق الأدنى في جامعة فيينا, ومبادرة بحوث الإرهاب في جامعة ماساتشوستس، فرع ولاية ويل, وهي أحد فروع جامعة ماساتشوستس, الأمريكية المكونة من خمسة مقرات موزعة على مدن ولاية ماساتشوستس في أمريكا, مؤتمرهم المتعلق بالصراع السوري وتعزيز المصالحة [3] وآثارها على الأمن الدولي, الذي عقدت فعالياته في ستوديو أكاديمية الفنون الجميلة في جامعة فيينا يومي الخميس والجمعة من الأسبوع المنصرم. البقية على هذا الرابط [2]

شارك في المؤتمر عدد من المتحدثين السوريين, وممثلين عن السفارة الأمريكية, ولفيف من الأكاديميين النمساويين والسوريين بينهم يهود بساريون, إلى جانب ممثلين عن المؤسسات الأكاديمية التي نظمت اللقاء

وناقش الحضور عددا من القضايا ذات العلاقة في الشأن السوري والصراع الدائر فيها, سلطوا خلالها الضوء على حقيقة الوضع الراهن الذي تحول إلى تراجيديا يومية, قي ظل تذبذب السياسة الدولية في التعامل مع الصراع, وعدم تقديمها العون المناسب للضايا السوريين من أجل إستكما مسيرتهم. وألقى المشاركون تظرة على سبل المصالحة مؤكدين أن أول عناصر المصرحة يتمثل في رحيل النظام السوري والرئيس بشار الأسد. كما أكد المشاركون على أن بقاء النظام السوري هو بمثابة تهديد لسوريا والشعب, وهو ما سينغكس سلبا على مستقبل الصراع في المنطقة

وفي نهاية اللقاء إستفسر ممثل السفارة الأمريكية ممن لقب نفسه بإسم “جوزيف” عددا من المشاركين في المؤتمر حول وجهة نظرهم فيه, وأكد لنا أحد الحضور قائلا: أن شخصا قدم نفسه إليه على أنه ممثل للسفارة الأمريكية في فيينا, وسأله حول وجهة نظره في المؤتمر

وأضاف المتحدث: أنه قال للمسؤول في السفارة ألأمريكية أنه ليس سوريا, أو عربيا ليدلي برأيه في هذا الخصوص

وقال: قلت له أنني نمساوي وانني لو كنت سوريا كنت سأوجه السؤال لنفسي, ماذا أفعل هنا بين هذا الحشد من اليهود والأميركيين ممن يقررون بشأن مستقبل بلدي، آخذا بعين الإعتبار التاريخ الحديث للمنطقة والتجربة الفلسطينية في الصراع؟؟؟

وقال المشارك, أن مسؤول السفارة إستاء من وجهة نظره وذهب في إتجاه آخر

هذا وعلمت مصادرنا أن المعهد قرر عقد مؤتمر جديد له في غضون الشهرين القادمين

جدير بالذكر أن صورا فوتغرافية من صور الصراع الدائر في سوريا عرضت عل جدرات القاعة التي عقد فيها المؤتمر

DSC_5156 DSC_5138 DSC_5141 DSC_5142 DSC_5151